الإذاعة الجزائرية
أصدرت مؤسسة سيميا كونساي التي يديرها الشاعر الجزائري عاشور فني صحيفة يومية متخصصة في الشأن الثقافي، تحت اسم " الراهن" وهي يومية متخصصة في الثقافة والفنون.
وضم العدد الأول من الجريدة – في نسختها الورقية- مجموعة من المواضيع الثقافية الأصيلة حول الفلسفة والنقد السينمائي والفن التشكيلي والنقد الأدبي، إضافة إلى مادة إخبارية ثرية تغطي كل النشاطات الفنية والثقافية.
وحمل العدد الأول توقيعات كوكبة كبيرة من المبدعين والمثقفين الجزائريين على غرار الدكتور عبدالحميد بورايو والدكتور بوداود عمير والدكتور يوسف وغليسي والدكتورة آمنة بلعلى والدكتور عاشور فني، والدكتور فيصل الأحمر، والدكتور جمال بلعربي، والدكتور فارس مسرحي، والدكتورالعايب حيدر، والدكتور وحيد بوعزيز، والأستاذ أحمد دلباني، وسمير عباس، والسيناريست عيسى شريط، والكاتب بشير خلف، و الطيب طهوري، وعيسى مزاور وأخرون.
وتناول العدد الأول "الراهن" من زاوية ثقافية حيث شكلت اغلب مواده افتتاحيات مستقلة بدءأً" من راهن الفلسفة إلى فلسفة الراهن مرورا بضحايا خطاب الكوارث، إلى السينما الجزائرية من التأسيس الى الترويج، كما ضم العدد سيميولوجيا المقاهي الشعبية والقيمة الفنية لآلة تازمارت في مجتمع ايموهاغ، والرياضة باعتبارها سفيرة للنوايا الحسنة.
