قال المحلل الموريتاني الولي ولد سيدي هيبه، اليوم الخميس، أنه ينتظر الكثير من القمة العربية التي ستستضيفها الجزائر في دورتها الحادية والثلاثين، التي تعقد بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى الـ 68 لاندلاع الثورة التحريرية.
في تصريح للقناة الثانية، أوضح الولي ولد سيدي هيبه هذا الخميس أنّ "الجزائر إكتسبت من الخبرة ما يسمح لها على عقد مثل هذه القمم، بدليل أنّ القمة العربية التي انعقدت عام 1973، لا يزال دوي نتائجها الإيجابية يتردد في الأوساط العربية".
و أضاف المحلل الموريتاني: "نهنئ العرب منذ الآن بالنتائج التي ستتمخض عن القمة العربية بالجزائر، التي ستعقد يومى الفاتح والثانى من نوفمبر المقبل".