تحتفل الجزائر كل سنة بأديب جزائري حاز على جائزة وطنية أو دولية مرموقة، كما أنّ الانتاج الأدبي شهد حركية لافتة بنشر المئات من العناوين مؤخرًا في ثلاث لغات، وهي العربية والأمازيغية والفرنسية.
وعلى الرغم من أنّ الكتاب كانوا قلة غداة استعادة السيادة الوطنية، غير أنّ الجزائر المستقلة نجحت في خلق مدرسة أدبية جزائرية ذات بعد عالمي تعكس ثراءها الثقافي وتنوعها اللساني.
في هذا الفيديو، نقف عند قصة الأدب الجزائري وكيف تعامل مع مختلف المراحل التاريخية التي شهدتها الجزائر، ونتعرف على أهم الأسماء وأهم العناوين التي تركت بصمتها في الأدب الجزائري، مع الأديبين محمد ساري وعبد الوهاب عيساوي.