أكد الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، اليوم الخميس، أنّ الخامس جويلية يمثّل "الفصل بين ماضٍ حكمنا فيه بالحديد والنار ومستقبل الاستقلال والحرية" وأنّ هذا التاريخ "يبقى في وجداننا هو المعلم والنهج والعنوان".
بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 61 لعيدي الاستقلال والشباب، كتب الوزير الأول على صفحته الرسمية في شبكة (تويتر): "لنا في الذاكرة الكثير من التضحيات والآلام والأحزان، ولنا فيها كذلك الأمل والاعتزاز والامتنان. 5 جويلية 1962 كانت الفصل بين ماض حكمنا فيه بالحديد والنار ومستقبل الاستقلال والحرية".
وأضاف قائلاً: "يبقى هذا اليوم في وجداننا هو المعلم والنهج والعنوان، وهو سر شموخ الشعب والدولة الجزائرية. كل عام ورايتنا شامخة، كل عام وشبابنا في
الطليعة وكل عام والشعب الجزائري حر أبي. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار".