عاد الكاتب ومدير مركز الفنون بولاية وادي سوف إلى أهمية الفنون في تخليد الشهداء، منبها إلى أن الاستعمار الفرنسي منع الأغاني والشعر الشعبي الممجد للثورة وسجن حتى الشاعرات لمعرفته بخطورة الفن في تخليد البطولات ودفع الناس إلى التأسي بها.
وأكد غريب لدى حلوله ضيفا على برنامج مسميات أهمية الاحتفال بيوم الشهيد، لترسيخ معاني المقاومة في الأجيال، مشددا على أهمية الفنون على اختلافها (من مسرح واغاني وشعر وسينما ورسم ونحت) في تخليد الشهداء الذين ضحوا بالغالي والنفيس من اجل الحرية، لذلك ارتبط الشهيد في المخيال الشعبي بالقضية الوطنية وبقضايا التحرر.
وأضاف المتحدث ذاته أن الاستعمار الفرنسي كان واعيا بخطورة الأدب والفنون في ترسيخ فعل المقاومة لذلك منع تعاطي هذه الفنون ، بل وسجن الشعراء والفنانين، مستشهدا بالشاعرة السوفية المجاهدة فاطمة منصوري التي سجنت أكثر من مرة، ومنعت بالتغني بالثورة والشهداء.
18/02/2025 - 12:14
الأكثر قراءة
- Catégorieثقافة01/03/2025 - 15:48
- Catégorieثقافة04/03/2025 - 12:19
- Catégorieثقافة13/03/2025 - 23:52
- Catégorieثقافة05/03/2025 - 23:28
- Catégorieثقافة21/03/2025 - 23:52
آخر المقالات


Catégorie
دولي
23/03/2025 - 22:20

Catégorie
علوم وتكنولوجيا
20/03/2025 - 13:53
Catégorie
دبلوماسية
20/03/2025 - 13:43
Catégorie
مجتمع
18/03/2025 - 12:12